عائلة ألمانية ميسورة الحال، الأم (إستير)، الأب (جون) وطفليهما (ألبا) و(فيليب)، يقضون عطلة الصيف في فيلتهم في جنوب فرنسا. كل شيء يبدو مثالياً. لكن الواجهة تبدأ في الانهيار في إحدى الأمسيات عندما، وبعد حادث على طريق ريفي، يستقبلون شابة ويقومون بتوظيفها كخادمة. وراء رغبة العائلة الأولية في المساعدة، تظهر دوافع أخرى سريعاً: لكل فرد في العائلة فكرته الخاصة حول كيفية الاستفادة من المرأة. لكن هذا خطأ فادح سيشعرون بالندم عليه قريباً، وسيغير حياة العائلة بأكملها بشكل درامي لأن (تودورا) لديها أجندتها الخاصة.